منتدى محمد راجح
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

فاللهم اعز الاسلام والمسلمين

مرحبآ بكم فى منتدى يدعوا الى التوبة وطريق الجنه بعون الله

منتدى محمد راجح
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

فاللهم اعز الاسلام والمسلمين

مرحبآ بكم فى منتدى يدعوا الى التوبة وطريق الجنه بعون الله

منتدى محمد راجح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى محمد راجح

نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة بغيرة ازلنا الله
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللهم اجمع كلمة المسلمين، اللهم وحد صفوفهم، اللهم خذ بأيديهم إلى ما تحبه وترضاه، اللهم أخرجهم من الظلمات إلى النور، اللهم أرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه -- اللهم بعلمك الغيب وبقدرتك على الخلق أحينا ما كانت الحياة خيراً لنا، وتوفنا إذا كانت الوفاة خيراً لنا، اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة، ونسألك كلمة الحق في الغضب والرضا، ونسألك القصد في الغنى والفقر، ونسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، برحمتك يا أرحم الراحمين -- وصلى اللهم على سيدنا محمد.

 

  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة


avatar


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

احتراف
احتراف احتراف:

 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty
مُساهمةموضوع: نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...     نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Emptyالسبت نوفمبر 13, 2010 6:53 pm




مولده وتعليمه


ولد فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في 5 أبريل عام 1911 م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره.

في عام 1926 م التحق الشيخ الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، و حظى بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون.

وكانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد له والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان من الشيخ إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية.
لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم.

فما كان أمام الشيخ إلا أن يطيع والده، ويتحدى رغبته في العودة إلى القرية، فأخذ يغترف من العلم، ويلتهم منه كل ما تقع عليه عيناه.

والتحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فثورة سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر الشامخة في القاهرة، فكان الشيخ يزحف هو وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

الجوائز التي حصل عليها

منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م قبل تعيينه وزيرًا للأوقاف وشئون الأزهر.

ومنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983م وعام 1988م، ووسام في يوم الدعاة.

حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية.

اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.

أعدت حوله عدة رسائل جامعية منها رسالة ماجستير عنه بجامعة المنيا ـ كلية التربية ـ قسم أصول التربية، وقد تناولت الرسالة الاستفادة من الآراء التربوية لفضيلة الشيخ الشعراوي في تطوير أساليب التربية المعاصرة في مصر.

جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989م والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محليًا، ودوليًا، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.

مؤلفات الشيخ الشعراوي
للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم، ومن هذه المؤلفات:

الإسراء والمعراج.

أسرار بسم الله الرحمن الرحيم.

الإسلام والفكر المعاصر.

الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج.

الشورى والتشريع في الإسلام.

الصلاة وأركان الإسلام.

الطريق إلى الله.

الفتاوى.

لبيك اللهم لبيك.

100 سؤال وجواب في الفقه الإسلامي.

المرأة كما أرادها الله.

معجزة القرآن.

من فيض القرآن.

نظرات في القرآن.

على مائدة الفكر الإسلامي.

القضاء والقدر.

هذا هو الإسلام.

المنتخب في تفسير القرآن الكريم.
قالوا عن الشيخ الشعراوي

فقد العلماء بالموت خسارة إنسانية كبرى، إن الناس يحسون عندئذ أن ضوءا مشعا قد خبا، وأن نورا يهديهم قد احتجب، ولقد كان هذا شيئا قريبا من إحساسنا بموت الشيخ محمد متولي الشعراوي يرحمه الله تبارك وتعالى




 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty


 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Icon_profile_en






نبذه عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي

 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty


صفحة 1 من اصل 1







صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى




منتدى الوعي الاسلامي :: منتدى الدعوة والدعاة نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty








مولده وتعليمه


ولد فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في 5 أبريل عام 1911 م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره.

في عام 1926 م التحق الشيخ الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، و حظى بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون.

وكانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد له والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان من الشيخ إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية.
لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم.

فما كان أمام الشيخ إلا أن يطيع والده، ويتحدى رغبته في العودة إلى القرية، فأخذ يغترف من العلم، ويلتهم منه كل ما تقع عليه عيناه.

والتحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فثورة سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر الشامخة في القاهرة، فكان الشيخ يزحف هو وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقى بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

الجوائز التي حصل عليها

منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م قبل تعيينه وزيرًا للأوقاف وشئون الأزهر.

ومنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983م وعام 1988م، ووسام في يوم الدعاة.

حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية.

اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.

أعدت حوله عدة رسائل جامعية منها رسالة ماجستير عنه بجامعة المنيا ـ كلية التربية ـ قسم أصول التربية، وقد تناولت الرسالة الاستفادة من الآراء التربوية لفضيلة الشيخ الشعراوي في تطوير أساليب التربية المعاصرة في مصر.

جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989م والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محليًا، ودوليًا، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.

مؤلفات الشيخ الشعراوي
للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم، ومن هذه المؤلفات:

الإسراء والمعراج.

أسرار بسم الله الرحمن الرحيم.

الإسلام والفكر المعاصر.

الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج.

الشورى والتشريع في الإسلام.

الصلاة وأركان الإسلام.

الطريق إلى الله.

الفتاوى.

لبيك اللهم لبيك.

100 سؤال وجواب في الفقه الإسلامي.

المرأة كما أرادها الله.

معجزة القرآن.

من فيض القرآن.

نظرات في القرآن.

على مائدة الفكر الإسلامي.

القضاء والقدر.

هذا هو الإسلام.

المنتخب في تفسير القرآن الكريم.
قالوا عن الشيخ الشعراوي

فقد العلماء بالموت خسارة إنسانية كبرى، إن الناس يحسون عندئذ أن ضوءا مشعا قد خبا، وأن نورا يهديهم قد احتجب، ولقد كان هذا شيئا قريبا من إحساسنا بموت الشيخ محمد متولي الشعراوي يرحمه الله تبارك وتعالى




 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty


 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Icon_profile_en






نبذه عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي

 نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty  نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty


صفحة 1 من اصل 1







صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى




منتدى الوعي الاسلامي :: منتدى الدعوة والدعاة نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...  Empty



نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي
نبذه عن حياة الشيخ
محمد متولى الشعراوي


مولده وتعليمه


ولد فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
في 5 أبريل عام 1911 م
بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية
وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره.


في عام 1926 م
التحق الشيخ الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري
وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم،
ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م
ودخل المعهد الثانوي، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب،
و حظى بمكانة خاصة بين زملائه،
فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة،
ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق،
كان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى
والشاعر طاهر أبو فاشا ، والأستاذ خالد محمد خالد
والدكتور أحمد هيكل ، والدكتور حسن جاد
وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون.


وكانت نقطة التحول في حياة الشيخ الشعراوي
عندما أراد له والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة،
وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض
ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة،
ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان من الشيخ إلا أن اشترط على والده
أن يشتري له كميات من أمهات الكتب
في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير
وكتب الحديث النبوي الشريف،
كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية.


لكن والده فطن إلى تلك الحيلة،
واشترى له كل ما طلب قائلاً له:
أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك،
ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم.



فما كان أمام الشيخ إلا أن يطيع والده،
ويتحدى رغبته في العودة إلى القرية،
فأخذ يغترف من العلم ، ويلتهم منه كل ما تقع عليه عيناه.



والتحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م،
وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية،
فثورة سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف،
ومن الأزهر خرجت المنشورات
التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين.
ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر الشامخة في القاهرة،
فكان الشيخ يزحف هو وزملائه إلى ساحات الأزهر وأروقته،
ويلقى بالخطب
مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة،
وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

الجوائز التي حصل عليها


منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى
بمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15/4/1976 م
وذلك قبل تعيينه وزيرًا للأوقاف وشئون الأزهر.


ومنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى
عام 1983م وعام 1988م،
ووسام في يوم الدعاة.


حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
من جامعتي المنصورة والمنوفية.


اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة
عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي
في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة،
وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين
في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية،
لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.


أعدت حوله عدة رسائل جامعية منها
رسالة ماجستير عنه بجامعة المنيا ـ كلية التربية ـ قسم أصول التربية
وقد تناولت الرسالة الاستفادة من الآراء التربوية
لفضيلة الشيخ الشعراوي
في تطوير أساليب التربية المعاصرة في مصر.

جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989م
الذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين،
وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية،
عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية
محليًا، ودوليًا، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.


مؤلفات الشيخ الشعراوي


للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات،
قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر
وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها
تفسير الشعراوي للقرآن الكريم


ومن هذه المؤلفات:


الإسراء والمعراج.


أسرار بسم الله الرحمن الرحيم.


الإسلام والفكر المعاصر.


الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج
الشورى والتشريع في الإسلام.


الصلاة وأركان الإسلام.


الطريق إلى الله.


الفتاوى.



لبيك اللهم لبيك.


100 سؤال وجواب في الفقه الإسلامي.


المرأة كما أرادها الله.


معجزة القرآن.


من فيض القرآن.


نظرات في القرآن.


على مائدة الفكر الإسلامي.


القضاء والقدر.


هذا هو الإسلام.


المنتخب في تفسير القرآن الكريم.


قالوا عن الشيخ الشعراوي


فقد العلماء بالموت خسارة إنسانية كبرى،
إن الناس يحسون عندئذ أن ضوءا مشعا قد خبا،
وأن نورا يهديهم قد احتجب،
ولقد كان هذا شيئا قريبا من إحساسنا
بموت الشيخ محمد متولي الشعراوي
رحمه الله تبارك وتعالى


فرحمة الله على شيخنا الجليل

...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نبذة عن حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبذة عن حياة الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله
» نبذة عن الشيخ محمد حسان حفظه الله
» نبذة عن الشيخ محمد حسان حفظه الله
» الشيخ محمد رفعت
» خطب الشيخ محمد حسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى محمد راجح  :: ابرز الشخصيات فى الاسلام-
انتقل الى: